من أقوال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
- إذا أردتم العلم فانثروا القرآن، فإن فيه علم الأولين والآخرين.
- ما من شيء أحق بطول السجن من اللسان.
- إن من التواضع أن تبدأ بالسلام كلَّ من لقيت.
- ليس حفظ القرآن بحفظ الحروف، ولكن إقامة حدوده.
- كفى بخشية الله علما ، وكفى بالاغترار به جهلا.
- الصَّبر نصف الإيمان واليقين الإيمان كُلُّه.
- إني لأمقت الرجل أن أراه فارغا ليس في شيء من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة.
- الاقتصاد في السنة أحسن من الاجتهاد في البدعة.
- تعودوا الخير فإنما الخير في العادة.
- والذي نفسي بيده! إن حق تلاوته أن يحل حلاله ويحرم حرامه ويقرأه كما أنزله الله.
- يأتي قوم يرفعون الطين ويضعون الدين ويستعملون البرازين. يصلون إلى قبلتكم ويموتون على غير دينكم.
- تعلموا تعلموا ، فإذا علمتم فاعملوا.
- إن أشد آية في القرآن تفويضاً "ومن يتوكل على الله فهو حسبه".
-اعتبروا الناس بأخدانهم، المسلم يتبع المسلم، والفاجر يتبع الفاجر.
-ما ندمت على شيء ندمى على يوم غربت شمسه نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي.
-كل آية في كتاب الله خيرٌ مما في السماء والأرض.
-من أراد العلم فلْيَتَبوَّأْ من القرآن، فإن فيه علم الأولين والآخرين .
-أكبر الكبائر الإشراك بالله والإياس من رَوْح الله، والقُنوط من رحمة الله، والأمن من مكر الله.
-ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك ومن يقرع باب الملك يفتح له.
-إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعمله.
ومن أقواله أيضــا:

ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يترك المراء ولو كان محقا،وأن يترك الكذب وإن كان مازحا،وأن يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه.

وقال:
المتقون سادة، والفقهاء قادة،ومجالسهم زيادة،ولا يسبق بطيئ رزقه ولا يأتيه ما لم يقدر له.

وقال:
أشرف القتل موت الشهداء،أغر الضلالة الضلالة بعد الهدى،وخير العلم ما نفع ،وخير الهدى ما اتبع،وشر العمى عمى القلب.

وقال:
إنها ستكون أمور مشتبهة فعليكم بالتؤدة، فإن الرجل أن يكون تابعا في الخير خير له أن يكون رأسا في الضلالة والشر.

وقال:
لا ينفع قول إلا بعمل، ولا ينفع قول وعمل إلا بنية، ولا ينفع قول وعمل ونية إلا بموافقة السنة

وقال:
كن في الفتنة كالجمل الأورق الثفال.
الثفال: الثقيل الذي لا ينبعث إلا كرها، ولا يمشي إلا كرها
(خاصة الفتنة التي تكون بين المسلمين في الدماء )